
شهادة عبدالله الأحمدي
بسم الله الرحمن الرحيم
احمد الله كثيرا على ما أكرمنا عز وجل من الشفاء منزل منه سبحانه فقد من الله علينا بهذا الشفاء العاجل عندما ابتليت أنا والد الطفلة منار بنت عبد الله الأحمدي بإصابتها بمرض السرطان أجاركم الله منه ،ولي وقفات مع هذا المرض ومن طريقة العلاج الذي ألهمني الله سبحانه وتعالى ورزقني به ووقفات تلك التي أخاطب الأخوان بها عبر هذه النافذة نافذة الصحافة صحافة الخير التي أريد من ذكرها الأجر والمثوبة في الوقفة الأولى هي اكتشاف المرض والأعراض التي كانت تشكو منها فالمرض تم اكتشـافه بعد ما رايتها أولا حالة انطواء شديد ، ثانيا ضعف وهزال بالجسم عام مع صفار الجسم بدون تأثير العيون بالصفار ثالثا تحديد وتشخيص المرض من قبل مستشفى الولادة بالمدينة بعد تحليل عام بالدم ووضحت الرؤية بعد أخذ عينة من النخاع .
بداية العلاج :
أولا بعد العلم بالإصابة بالمرض اخذوا أهل الخير في امة محمد صلى الله عليه وسلم بالاتصال والسؤال عن حالة ابنتي وجميعهم دلني على احد المنتجات من مجموعة أعشاب أدوية سجلت باسم الأشفية السبعة لأحد إخواننا من أهل المدينة واذكر أن احد الإخوان جزاه الله خيرا فدلنا علي هذه الخلطة التي اعتبر ها أنا والد منار المريضة بأنها فعلا هي الخلطة السرية واعني بالسرية في هذا اللفظ سرية رب العزة والجلال في وضع علاج السرطان هذا السرطان يا إخوان الذي قامت عليه دول كبرى متقدمة وقد دفعت مبالغ كثيرة كله من اجل اكتشاف دواء لهذا السرطان الخبيث ولكن الله الكبير المتعال وضع سره بالخلطة السرية لعلاج هذا المرض وكل هذا الشيء الذي أتحدث عنه هو عن تجربة وواقع ظاهر وملموس فمنذ أول جرعة تناولتها المريضة بعده بساعة ونصف تقريبا رأيت أنا وأسرتي نشاط لم نراه خلال مدة المرض مع العلم أنها كانت طريحة في الفراش بعد ذلك تم إحالتنا لمستشفى الملك فيصل التخصصي ونحن مستمرا بالعلاج وكذلك لم نقف حجر عنده إمام الطبيب والأطباء المتخصصين بعد باشروا هم عملهم بعلمهم وكذلك أخبرت الأطباء بهذه الخلطة فقالوا لا مانع في مستشفى الملك فيصل التخصصي مع العلم هم يرون بان الطفلة عندها مشكلة في عدم تقبل أي دواء ومع هذا ومن باب طلب اجر أخذت لشراء علب من الخلطة وأرسلتها إلى من به مرض السرطان واحمد الله كثرا بفضل الله أولا ومن ثم بفضل المعجون الأشفية السبعة وفضل كذلك الطبيب بالمستشفى التخصصي.
عبدالله الأحمدي
الجوال 054377788 – 054347780